الطقوس الكشفية
لقد حظي موضوع العادات و التقاليد باهتمام الباحثين على اختلاف شاكلاتهم…
فالعادات و التقاليد و الطقوس راسخة في سلوكيات المجموعات عبر الحضارات و الأزمنة وهي تمارس بشكل عادي في حياتهم اليوميـة و تمس وجــدانهم و كــيانهم من كل زوايا كينونتهم و تمس السلوكيات و الروحانيات و الشكل و المضمون و تتجذر العادات و التقاليد بتجذر عراقة الشعوب و اختلاف الحضارات التي تمر بها هذه الشعوب و بفشل التراكمات و العادات تصــبح هذه السلوكيات عادة تتنقل من جيل إلى جيل و تتطور حسب الأزمنة فيكون التطور بالسلب أو الإيجـــاب، بالإثراء و التطور و التنقيح حسب الأزمنة. و هناك من العادات و التقاليد ما اندثر و لم يبقى سوى البعض منه و يظهر ذلك في بعض الممارسات الدينية و الطقوس التي كانت تمارس في المعابد و الكنائس و كذلك بعض الظواهر التي لم يعد لزوما لممارستها لعدة أسباب يطول شرحها و لكن بقية العادات و التقاليد السمحة و الطقوس الأساسية لبعض الأنشطة الحياتية راسخة تتناقل من جيل لآخر و هذا التعريف مر من المطلق إلى بعض الأنشطة الكشفية، فبالنسبة لنا معشر الكشافين وجب علينا ممارسة الطقوس الكشفية و الحفاظ عليها لما تختزنه من معان و أهداف تميزنا عن المجموعـــات و التشكيلات الشبابية الأخرى. فالطقوس الكشفية إذا هي العمود الفقري لبناء حركتنا الكشفية و ضمان ديمومتها عبر الأزمنة و الشيء الملاحظ أن الطقوس الكشفية بقيت و ستبقى رغم تطور المــناهج الكشــفية منذ أن تكونت الحركة الكشفيـــة و رغم ما طرأ من تغيير و تطوير و تعديل على البرامج الكشــفية في مختلف مراحلها و أقسامها و رغم مواكبة العولمة و تطور الحياة الاجتماعية لدى المجتمع و رغم زحف التكنولوجيا على عالمنا الحضاري إلا أن الكشاف يبقى متشبثا بهذه الطقوس حريصا على تطبيقها لما لمسه فيها من خصوصية لا يجدها في منظمة سواها و نحصر هذه الطقوس في :
1. رفع العلم
2. التحية الكشفية
3. الزي الكشفي
4. العهد
5. حفل الصعود و القبول
فالعادات و التقاليد و الطقوس راسخة في سلوكيات المجموعات عبر الحضارات و الأزمنة وهي تمارس بشكل عادي في حياتهم اليوميـة و تمس وجــدانهم و كــيانهم من كل زوايا كينونتهم و تمس السلوكيات و الروحانيات و الشكل و المضمون و تتجذر العادات و التقاليد بتجذر عراقة الشعوب و اختلاف الحضارات التي تمر بها هذه الشعوب و بفشل التراكمات و العادات تصــبح هذه السلوكيات عادة تتنقل من جيل إلى جيل و تتطور حسب الأزمنة فيكون التطور بالسلب أو الإيجـــاب، بالإثراء و التطور و التنقيح حسب الأزمنة. و هناك من العادات و التقاليد ما اندثر و لم يبقى سوى البعض منه و يظهر ذلك في بعض الممارسات الدينية و الطقوس التي كانت تمارس في المعابد و الكنائس و كذلك بعض الظواهر التي لم يعد لزوما لممارستها لعدة أسباب يطول شرحها و لكن بقية العادات و التقاليد السمحة و الطقوس الأساسية لبعض الأنشطة الحياتية راسخة تتناقل من جيل لآخر و هذا التعريف مر من المطلق إلى بعض الأنشطة الكشفية، فبالنسبة لنا معشر الكشافين وجب علينا ممارسة الطقوس الكشفية و الحفاظ عليها لما تختزنه من معان و أهداف تميزنا عن المجموعـــات و التشكيلات الشبابية الأخرى. فالطقوس الكشفية إذا هي العمود الفقري لبناء حركتنا الكشفية و ضمان ديمومتها عبر الأزمنة و الشيء الملاحظ أن الطقوس الكشفية بقيت و ستبقى رغم تطور المــناهج الكشــفية منذ أن تكونت الحركة الكشفيـــة و رغم ما طرأ من تغيير و تطوير و تعديل على البرامج الكشــفية في مختلف مراحلها و أقسامها و رغم مواكبة العولمة و تطور الحياة الاجتماعية لدى المجتمع و رغم زحف التكنولوجيا على عالمنا الحضاري إلا أن الكشاف يبقى متشبثا بهذه الطقوس حريصا على تطبيقها لما لمسه فيها من خصوصية لا يجدها في منظمة سواها و نحصر هذه الطقوس في :
1. رفع العلم
2. التحية الكشفية
3. الزي الكشفي
4. العهد
5. حفل الصعود و القبول
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق